القائمة الرئيسية

الصفحات

رئيس مجلس الإدارة: السيد حامد الطنطاوي


"حوار خاص وفريد من نوعه مع الكاتبة وسام الأشقر"

"ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرج وكنت أظنها لا تفرج"

حوار: دنيا صابر 

بدأت الكاتبة "وسام السعيد الأشقر" المشهوره ب "وسام الأشقر" مشوارها مع الكتابة في عام ٢٠١٨ برواية "صماء لاتعرف الغزل". 

تملك الكثير من الروايات الإلكترونيه منها "عدا عدي"، "مياسم عشقك"، " سأخبرك سرًا"، "فُتات الخبز"، "اللص بغدادي"، "حديث الأموات"، "رد شرف". 






 
نُشر لها ثلاث روايات مع دار أبداع للنشر والتوزيع هم " الحبيسه"، "قيود حره"، "ابن الحشاش"..






كما انها تشارك هذا العام بمعرض القاهرة الدولي للكتاب لعام 2025 مع دار أبداع بعمل جديد يختلف تمامًا عن أي عمل قدمته. 

ترى الكاتبة وسام الأشقر أن الكتابه باتت رساله ساميه تريد ايصالها للجميع بعدما كانت هواية تنفس بها عن نفسها، كما أنها تملك العديد من المواهب منها الرسم جدا وخاصة الرسم بالفحم. 

وعندما تم سؤالها عن النقد وأن كانت ترى النقد هو أكثر ما يجعل الكاتب يحسن من أسلوبه بالكتابة أم أن لولا عزيمة الكاتب هي التي تقوده أجابت بكل صراحه قائله:
_أنا مش الشخصيات مش بحب النقد، لكن ممكن أتقبله بأسلوب لطيف بتوجيه محدد، النقد ممكن يأخر الكاتب مش يحسن منه عزيمة الكاتب على التجدد والتغير هي اللي بتقوده.
دقة بدقة ولو زدت لزاد السقى 

أكثر من قام بتشجيعها الدائم وتوجيهها بعدما كانت تكتب خفيه عن الجميع بات زوجها هو أكثر من يدعمها. 

أكثر ما تطمح اليه الكاتبه "وسام الأشقر" أن تترك عند القراء الأثر الطيب والثقة في قلمي، ونجاح العمل الورقي الجديد.

تدور أحداث الرواية عن قضية ضخمة بكل أسف ليس لها رادع قوي في القانون، رواية اجتماعية درامية رومانسية عن شقيقتين من طبقة دونية يتتعرضان لحادث كبير يقلب حياتهما ويدمرها، مع فشلهما في مقاضات الجاني، ليكونا بين طريقين أصعبهما مر وأيسرهما علقم، إما السير في خط الانتقام بطريقتهما الخاصة والدخول لعالمه للظفر منه أو العودة لعالمهم يتذوقون مرارة القهر والإذلال؟

تعليقات