"عش اليوم كأنك ميت غدًا"
حوار: دنيا صابر
بدأت الكاتبة "تقى حمدي" مشوارها مع الكتابة بيوميات عام 2019 أي منذُ خمسة أعوام ورغم تفوقها بمجال الكتابه أيضا هي متعددة المواهب فهي تحب الرسم وتهوى التصميم.
صرحت أن روايتها "صانع الدمى" هي الأقرب لها فقد اجتهدت بكتابتها ووضعت بها الكثير من الخبره قائله بالنص أنها كتبتها بحب كبير؛ الكتابة بالنسة للكاتبة "تقى حمدي" أساسيه تحب فعلها وهدف تريد إيصال رساله تفيد غيرها، من أعمالها "عودة المنتصر، على أوتار العذاب، صانع الدُمى، بين أيدي القدر، كل
يوم حكاية، اللعبه".
قيل لها الكثير من النقد اللأزع وأن ما تكتبه وتفعله مجرد لعب ولهوًا ولكنها رغم ما وجه إليها إلا أنها أثبتت عكس ما قيل فقد أثبتت أنها جديرة أن تصبح كاتبه ولها كامل الأحقيه بالقلم والكتابه، عملت على نفسها وصدمت الجميع بنجاحها حتى باتوا يؤيدون موهبتها.
كما أنها ترى النقد لو قيل بطريقة بناءه فهو في صالح الكاتب
حتى يطور من نفسه ومن أسلوبه بالكتابة، مع قوة العزيمة والمحاولات للتحسين من ذاته.
تلقت التشجيع والدعم من أهلها وأصدقائها حيث أنهم كانوا واثقين بقلمها فكانوا خير داعمين وخير قارئين لها وهذا ما شجعها على الأستمراريه.
تشارك في معرض 2025 بعمل جديد وهذا المعرض تعاقدة مع دار مختلف للنشر والتوزيع؛ والمعرض السابق كان العمل تحت عنوان "يوميات الجهبس" وأكثر ما تطمح إليه هو أن يسلط الضوء على روايتها الجديدة وتنال أعجاب من يقراءها فهي مختلفه عن أي رواية أخرى، وأن يمر هذا العام بدون حزن أو أي خسائر.
تعليقات
إرسال تعليق
إترك تعليقا لنا لدعمنا لكي نكمل مشوارنا