أصبح اليوم للأقلام الشابة صدى لا يمكن نكرانه، فأصبحنا نرى أقلامًا شابة تشق الصخر لتصل إلى فكر جديد وأسلوب مغاير لما كان عليه أسلافنا من الكُتاب القدامى.
على هذا نرحب بالموهبة الشابة "إسراء محمد أبو الخير"
بداية "إسراء" مزيدًا من التعريف وإلقاء الضوء عليك لنتعرف أكثر؟
أنا إسراء أبوالخير، محافظة الفيوم، أدرس بالفرقة الرابعة، كلية الآداب، قسم اللغة العربية، جامعة الفيوم، متزوجة، ولدي طفلة.
الخطوات الأولى لأي طريق أو مجال لا تكون سهلة، فكيف كانت خطواتك الأولى في مجال الكتابة؟
في البداية كنت أكتب حتي أتخلص من مشاعري، والآن صرت أكتب كي أتخلص من مشاعري، وأكون كاتبة.
ما الذي دفعك إلى تجربة الدخول في دورة الكتابة التي قدمها كيان خطوة حلم؟
رأيت بعض الآراء الإيجابية، وأنا كنت بحاجة لتلك الدورة، كي أتجاوز أخطائي
ما الذي توقعتيه من الدورة ووجدتيه؟
الجد في العمل، والمشاركة بيبنا وبين المعلمة، والالتزام بالمواعيد، وقد كان ذلك علي أفضل وجه
كيف كانت أجواء التعامل بين المدربين والمتدربين أثناء الدورة؟
كان يسود التعاون بيننا سواء طلاب ومعلمين.
ما تقديرك للدورة بعد انتهائها؟
فوق الامتياز
يكتسب المرء ثقافته من اطلاعه وتجاربه فما الكتب التي كانت مفرداتها لها تأثير في قلمك؟
كتابات الدكتور أحمد خالد توفيق، والكاتبة خولة حمدي.
هل سبق أن نشرت كتاباتك في مجلة أو جريدة ورقية أو الكترونية؟
نشرت لي خاطرة عن طريق حوار صحفي.
قد تتعدد المواهب في النفس الواحدة فهل لك مواهب أخرى؟
لا
أشكرك على هذا الحوار الممتع.
تعليقات
إرسال تعليق
إترك تعليقا لنا لدعمنا لكي نكمل مشوارنا